<meta http-equiv=refresh content="0; URL=/topic.php?uid=167605712823&amp;topic=14860&amp;_fb_noscript=1" /> Facebook | حالة الأسقف أغسطين

حالة الأسقف أغسطين

Displaying posts 1 - 30 out of 53.
  • Coptic Youth 4 Holy Book I started my fight over the story of Augustine in English. i wrote a treatise on it in English. I think it needs to be translated into Arabic. Those who ask me about it, weather showing up as fans of the group or hiding away are asked kindly to do the job of translation for me to publish it here.
    fair enough? I publish in English they translate and publish in Arabic.
    waiting for agreement. nothing is for free nowadays u know, egh!
    about 10 months ago · Delete Post
  • Coptic Youth 4 Holy Book سيتعطل الموضوع لو بقيت منتظراً لفرصة لترجمة النص الإنجليزي الجاهز
    ومن وعدوا بالترجمة انشغلوا

    ولذا سألخص الموضوع في نقاط سريعة لحين نشر الورقة المشوهدة بكلا اللغتين
    وانتظروا مفاجآت غير مُتَوَقَّعة في قصة أغسطين تدل على حجم تمكن طريقة الـ "اسمع وقل" أو الـ"هيرسيي" والتي بلغت حتى مستويات القمة الإكليروسية ، وبيني وبين أي معترض ادلة مادية بالصوت والصورة

    والآن خذوا عندكم
    about 7 months ago · Delete Post
  • Coptic Youth 4 Holy Book جايبين حاجة تاخدوا فيها؟ مش حلة لأ لكن ضمايركم واذهانكم؟

    احسنتم-- استلموا إذاَ

    0
    أبدأ بالنقطة صفر بتوافق لطيف بين الترقيم وبين المذكويرن في املحتوى:
    (0- 1) عاشت مونيكا في قباحة الزواج المختلط.. كانت تحمل اسم المسيح وتزوجت بوثنيّ..
    وغير صحيح ما يفترضونه لإراحة نفوسهم ونفوس سامعيهم من أن مونيكا تزوجت باتريكس ثم آمنت بالمسيح بعد الزواج،
    وهذا الافتراض الذي يفترضه البعض يحاول به دسّ مونيكا تحت حماية قانون "اكو7"؛ وإنما الصحيح أنها كانت مولودة لأسرة مسيحية ساذجة وأنها هي نفسها كانت ساذجة..
    ولعلّ عذرها الوحيد المخفِّف أنها كانت بلا معرفة، لاسيما وأن تلك القباحة كانت منتشرة في شمال أفريقيا
    كما يظهر من المقاومة الشريفة اليقظة للكاتب المسيحيّ المحترم ترتليان، ولا اعتبار لحنق منغلقي العيون ضده..
    (0- 2) وإن كانت مونيكا معذورة بجهلها فأي عذر لابنها الأسقف الخطيب الكاتب الشارح للعقيدة (وإن كان شرحاً ممتلئأً بكل بدع السذاجة للجاهلين)؟
    ألم يتعرّف على تلك الوقاحة من كتابة كبير أساقفة منطقته السابق عليه زمناً كبريانوس أسقف قرطاجنة؟
    أو من كاتب كبريانوس الأفضل الذي عدّه أستاذ الجميع أي المعلم الأشهر ترتليانوس؟
    ألم يقرأ قبل أن يقرأهم الكتاب المقدس؟ ألم يسمع صوت ضميره أو ذوقه أو أي شئ؟
    لا مخرج له شخصياً من هذا العيب..
    (0- 3) ومن مونيكا لأغسطين لمعلمي الأجيال الحاضرة: الم ينتبهوا لتلك الداهية؟
    أين هم من وصية الرسول "كونوا رجالاً"؟ه
    الجملة التالية قاسية (على أساس إن السابقة حنونة)
    ولكن شرف الإيمان والتعليم ليس محلاً لمجاملة: فليحتفظوا لأنفسهم بأغسطين ومونيكا، إن تشبّثوا (وليتهم لا يعفلون)، نماذجاً لتعليم أنفسهم
    ولكن ليس لذوي الشرف في الكنيسة ولا لأذهان أبنائها التي لا تقبل التعايش مع تضارب فادح وفاضح ومفضوح بين إيمانها المقدس وبين ونماذجها المُشرِّفة..
    غلّظوا فونت هذه الفقرة في أعينكم لأكمل أنا بضمير مستريح عرض ما يسع له الوقت من بقية المهازل:


    1
    لم تبك مونيكا قط على انخراط اغسطينوس في الزنا

    2
    العكس الصريح تماماً قال اغسطينوس إنها بحكمتها رأت أن تتركه في وقت الشباب حتى لا تعطل تعليمه وانها "تركته يجوس في شوارع بابل" بتعبيره البليغ عن انسياقه في الشهوات الشبابية

    3
    على أنها بكت بالفعل ولكن على رحيله عنها لإيطاليا وفي ذلك وبخها اغسطين وقال إنها اثبتت ببكائها أن خطية حواء لا تزال تعمل فيها
    وبكت مرة ثانية ولكن على انضمامه للبدعة المانوية والتي بالمناسبة كانت صارمة من الناحية الاخلاقية على فساد معتقدها

    4
    واما الذي قال لها ابن الدموع لن يهلك فلم يكن الأسقف المعروف امبروز (امبروسيوس) كما يُقال وقيل حتى في مجلة الكرازة وفي محاضرات يوم الأربعاء
    وإنما كان قساً او مطراناً لم يحدد اغسطين هويته وكان في قرطاج وكان بينه وبين ظهور امبروز ثلاثة كتب من مجلدات كتاب اعترافات اغسطين وسفر بالبحر وقصص كثيرة
    وبالمناسبة لم يكن اغسطين تلميذاً شخصياً لأمبروز الذي كان وقته شخصية فذة ولم تحظ مونيكا بالحديث المباشر معه (في حدود ما ذكر اغسطين نفسه)
    وعليه فإن من يقع في ذلك الخلط لم يقرأ كتاب الاعترافات أصلاً على الأرجح وإلا ما تسرب الخلط لذهنه

    5
    لعل باتريكس والد اغسطين كان اكثر الشخصيات في القصة مدعاة للاحترام على عكس الترويج السائد الذي يتعمد المبالغة في تصويره برداءة الطباع لحساب المبالغة الطبيعية في تعلية شأن قداسة مونيكا
    وإنما كان وفياً في صداقته ومضخياً في تربية ابنه رغم عدم تيسر حاله المادي وخاضعاً لمونيكا في تسييرها لأمور تربية أولادها
    وهذا ما قاله اغسطين نفسه
    اكثر من ذلك؟ متوفر: كان يقترح زواج ابنه بديلا عن حياة العهر والزنا التي عاشها
    وكانت مونيكا هي من فضل الزنا على الزواج حتى لا تتعطل دراسة ابنها

    فقط كان "لا يُطاق عندما يكون غاضباً" وكانت مونيكا لا تجادله وهو في هذه الحالة
    هذا ما قاله اغسطين
    واقول انا يا سلام؟ كل الرجل هكذا وكثير من النساء لا يجادلونهم وهو على هذه الحالة وهذه حكمة طبيعية جداً وليست من دلائل القداسة

    6
    واللي جاي تقيل
    وأما رفيقة اغسطين الشهيرة وام ولده فلم تكن علاقتها باغسطين علاقة زنا
    بل زواج وبحكم القانون وقتها زواج عرفي
    وشئ لطيف جداً لن يصدقه كل من ابتلعوا القصة
    يقول اغسطين لا أنا أنه عرف الفرق بين مضجع الزواج الطاهر وبين دنس الخطية (اي بعد زواجه من المدعوة زانية)

    7
    ولم يتركها اغسطين لأنه تاب
    تركها لسبب شرير
    تركها لأن أمه ألحت عليه بذلك
    يا عم ليس لأنها ارادت له التبتل ولا لأنها رأت أن العاقة بينهما زنا اصبلا
    ألحت عليه مونيكا بتركها لأنها دبرت له زواجاًُ شرعياً من فتاة موسرة في ميلان (زواج صقع بالمصري الفصيح)
    وتلك الفتاة الميلانية كانت مسيحية

    8
    يعني مونيكا في عمل واحد وبسذاجتها ارتكبت كل شرور الزواج
    الحض على الطلاق
    تعدد زوجات (لأن زوجته الاُخرى لا يحل له طلاقها لغير علة الزنا بحسب القانون المسيحي)
    الزواج المختلط بين ابنها غير المسيحي وتلك الفتاة البلهاء المسكينة ، فكانها كانت تكرر ماساتها مع زوجها الوثني

    9
    ومثلما ظهر من امر ظلم باتريكس فهكذا الحال مع رفيقة اغسطين وام ولده
    اعترف اغسطين أن زوجته كانت مثالاً له لأنها عاشت بعده في غير زواج
    أرجو الا يسالني احد بالمناسبة عن تلك الشخصية المسرحية التي طرقت باب اغسطين فقال لها أغسطين قد مات
    يبدو انها لم تظهر غلا في فيلم او مسرحية لأنه لا اصل لها في اعترافات أغسطين

    10
    ولم يطق اغسطين انتظار الزواج المرتب له مع فتاة ميلان والذي كان عليه انظتاره لسنتين لحين بلوغ الفتاة المسكينة السن القانوني فاتخذ رفيقة بغير زواج وبهذا صارت ثمرة ترتيب مونيكا عهارة بدلاً من زواج في انتظار اتمام زواج مختلط لابنها غير المؤمن الذي عاد للعهارة بعد زواج طاهر بحسب ذات قوله

    ولعلهم بالمناسبة يصرون على دعوته زانيا حتى يسوّغو أسقفيّته أو لعلهم يرون ان الزاني يحل له إن تاب ان يتأسقف وأما المتزوج فخطيته للموت

    11
    ولم يكن أغسطين فيلسوفا وإنما كان خطيبا
    ولم يترك في تفسيراته ما يستحق ذلك الضحيح بل هو أصلاً لم يكن يتقن اللغة اليونانية ومن الطريف أنه فسر ذلك بانها الخطية الأصلية هي التي منعته من تعلم اللغة اليونانية
    وقد جازت عيناني عرضاً في تفسير له لكورنثوس الأولى 15 عن قول الرسول أن كلنا نتغير وليس كلنا نرقد فوجدته يفسره على العكس أي أن كلنا نرقد وليس كلنا نتغير فتعجبت وهنا تذكرت أنه لم يكن يتعامل مع اللغة اليونانية فقلت لعل الخطأ في النسخة اللاتينية الفولجاتا وفعلاً وجدت في الفولجاتا أن النص مترجم عكساً
    فخلاصة هذه النقطة ان اغسطين لم يكن ذلك المفسر ولا اللاهوتي والا الفيلسوف المًشاع بيننا أنه هو

    12
    مفاجاة أخيرة
    لم اعثر على اسم غسطين في اي كتاب قبطي أو كتاب عربي من منشورات الكنيسة القبطية قبل القرن الماضي،
    ويبدو انه لم يدخل في عرف كنيستنا إلا مع ترجمة الكتب الكاثوليكية
    وبمناسبة الترجمة فاحذروا الترجمات العربية فكل ما عَرَض لي منها غما هي بتصرف او حتى مجافاة اكثرها مراعاةً للامانة...... للامانة :(( ه ،
    لاسيما في نقطة السماحية العمليّة من مونيكا لأغسطين في السير في الخطيّة حتى لا تضيّق عليه راحته من أجل النجاح في الدراسة..

    13
    وأما النقطة بعد الأخيرة ورقم 13 يوافقها وهي الاكثر مدعاة للأسف والأفدح دلالة والتي ستطول قليلا في عرضها

    وعنوانها "سيرة أغسطينوس بكل عجائب الجهل في الغافلين" (النقطة دي انا اختصيتها بعنوان دون بقية النقط -- حقي)ع
    فهي بشأن كفاءة كبار المعلمين في كنيستنا ومن يروجون لمهزلة أغسطين فيما هم لا يدرون بما قاله أغسطين نفسه عن نفسه وعما علّم به
    والنخسة المخترعة الخيالية تلك أخطر في مصيبتهاو أذيتها من أصل القصة الاغسطينية التي ظهر مما سبق أنها ليس فقط لا تصلح مثالاً للامتثال ولكنها معيوبة فوق الطاقة،
    فغن كان الأصل كذلك فالنسخة املخترعة أكثر تخريباً بأضعاف مضاعفة

    وذلك من واقع مثلين من فم اكبر كبيرين رسميا بين معلمي اكلنيسة القبطية
    يشيان بل يقران بعدم انتباههم لحديثهم عما لا يعلمون
    الأول من واقع ما يمكن اعتباره شعار البابا شنودة فيما يبدو عن براعة اغطسين في التفسير يتجلى في تكراره كثيرا وبنبرة اعجاب بالغ لمناظرة بالمراسلة بين اغسطين وجيروم
    لقد قرأ البابا "قبل رهبنته"، والحديث لشخصه المكرم، كتاب عن مراسلة بين جيروم وأغسطين بشأن خلق النفوس مقابل ميلادها،
    وانتهت بعجز جيروم عن الرد حين سأله اغسطين: "ان كانت النفوس مخلوقة فلماذا نعمد الاطفال؟!"ه

    والصحيح أن عدم الرد يحتمل أن الرد لم يصل ويحتمل أن أغطسينوس لم ينشره ويحتمل أن جيروم سئم المناقشة
    ويحتمل أن جيروم عجز ولكن ما لا يُحتَمَل ان ذلك انتصار لأغسطين لان املوضع كله فاشل كتابيا ومنطقيا
    وللرد على خطأ فهم المعمودية موضعه ليس هنا على كل حال،
    ولكن الشاهد من القصة ان البابا بنى تقديره لاغسطين كمفسر على مثل يدل على تمام العكس
    فحتى بمنطق تفسير اغسطين لخلطية وللمعمودية فإنه ان عجز جيروم عن الرد فلا يعجز أي هاوٍ على الإشارة لتذكير اغسطين
    بان ذات شرحه الخاطئ للموضوع يلزمه بمعمودية الاطفال حتى لو كانت نفوسهم مخلوقة
    بسبب اتحاد النفوس بالاجساد التي "ترث الخطية" من جراء "الفعل الزيجي" الذي هو سبب نقل الخطية بحسب اغسطين كما لا يخفى على البابا شنودة
    فكيف لا يتم تعميد جسد ملوث باخلطية باعتبار المعمودية تطهر من اخلطية الموروثة-- بحسب فهم اغسطين الذي تفشى فيما بعد بكل اسف
    الرد الذي "عجز عنه جيروم" حاضر في ذات تفسير اغسطين الخاطئ !!ه
    واما حين تصحيح التفسير كله فالموضوع سيزداد غظهاراً لفشل اغسطين كمفسر وفشل من يعجبون به في بناء تقدير قائم على الاهلية
    وبالمانسبة استكمل القصة إذ يختم البابا القصة أن اغسطين كان يفيض رقة وعذوبة فلذلك لم ينشر المناظرة الا بعد وفاة جيروم
    وهذا يزيد من حرج افتراض انتصاره ولا يُحسَب رقة ولا عذوبة فالرقة والعذوبة فالأصول انه كان ينشره في حياة صاحبه حتى إذا كان فاته رد يبادر صاحبه بإضافته


    الشاهد الثاني على عدم كفاءة كبار الكبار رسميا فيما يحكونه عن روعة اغسطين تأتي من فم سكرتير المجمع في احد مؤاتمرات "التثبيت" المعروفة
    حكى انه في اجتماع "مسكوني" مع اكلواتليك لمناقشة بدعة "انبثاق الروح من الابن" قالوا له ان اغسطين قال بهذا
    فطلب اثبات ذلك وبحسبما قال أتوا بدليل و"طلع قال كدة فعلاً"ه
    فاجابهم بسرعة بديهته اللوذعية:ه
    لو كان اغطسنيوس معانا كنا صححناله واعترف بخطئه فبرضه مش هنقبل البدعة وبرضه هيفضل اغسطين إديس عندنا"ه
    ليس موضوعي اطلاقا التعليق على خفة الدم ولا سرعة اليديهة ولكن على جهله بابسط معولمة بشان تلك البدعة
    ثم عدم محاولته لتدارك الجهل بالسؤال البسيط الذي يسأله ويطلب اجابته أي مثناظِر قبل مناظرة خصوم: من أين أتى هصمه بفكرته الخاطئة
    يكفي هذا لدمغ سكرتير املجمع بالتصدي لما يجهل بشان اغسطين،
    ولا اتطرق حتى لمناقشة الغش الذي يغشونه بعدم تحذير الناس من اخطاء اغسطين وتركهم يظنون انه قديس معلم اتعليمه صحيح
    ولن اعلق على الكسفة المكسونية" ولا اي من اوجه تلك املهزلة المتعددة الاوجه
    فقط نقطتي في إثبات عدم كفاءة من يحكون حكاية اغسطين في حكيهم لها-- انهم يحكون عما يجهلون

    انا غير راغب في اقحام المشاكل التفسيرية لأن قصدي
    هو التنبير على إشكال التعليم القائمة على الجهل لاسيما حين ينتج عنه نماذج للتعليم تقود لما يسئ ويعيب فعليا لكن اكتفي بهذه المثلين
    للتدليل ليس على مشاكل تعليم الاسقف اغسطين ولكن على عدم معرفة من يحكون عنه بما يتكلمون فيه بكل مليون أسف

    ولقد اعددت في وقت وصول تلك المحاضرات لمتناولي، اعددت مفاطع فيديو مصحوبة بالتعليق،
    ومتوفرة امامي وسياتي وقت تنسيق عرضها بإذن ربنا

    14
    تريدون أكثر موجود ولكن ما سبق يكفي للتدليل على ان من يحكون في أيامنا بلا مرجعية وغير ذوي ثقة فيما يقولون
    وأننا نحتاج للحكم على كل شئ بضوء الكتاب المقدس الذي لا يخاف أن يراجعه احد بل يدعو الجميع لمراجعته
    ماتصدقوا الكتاب وتفتحوه، وتراجعوه وتنتقدوه حتى، وسيبكم من تلك الاسماء
    الكتاب يرد دائماً بمفاجأة سارة لمن يفتحه
    ولا يخدع احداً
    ويتكلم في الميادين وينادي على السطوح ولا يخفي شيئاً
    about 7 months ago · Delete Post
  • Monica Béchara أكيد هنك الكثير من المعلومات المغلوطة عن أغسطين فى أذهان الكثيرين و لكن ألا ترى أنك بالغت فى الصورة التى أعطيتها عن مونيكا؟
    أغسطين نفسه يتكلم عنها بالكثير من الإحترام فى الإعترافات عن مونيكا و دورها فى حياته.
    صحيح أنه طبقاً لرواية أغسطين كان لها بعض الأخطاء و التى ربما من أبرزها دورها فى طرد أم ابن أغسطين، و لكن لا أعتقد أن ذلك يجعلها بهذا السوء الذى صورتها به.

    ================================================
    وأما رفيقة اغسطين الشهيرة وام ولده فلم تكن علاقتها باغسطين علاقة زنا
    بل زواج وبحكم القانون وقتها زواج عرفي
    ================================================
    برجاء ذكر المرجع و لو كان موجود فى كتاب الإعترافات أرجو ذكر الفصل عشان عايزة أرجع له

    فى النهاية شكراً على إعادة تقييم الموقف

    about 7 months ago · Mark as Irrelevant · Report · Delete Post
  • Coptic Youth 4 Holy Book بإذن ربنا سيظهر المقال بالغة الإنجليزية موثقاً بموضع كل نقطة ونصها من كتاب الاعترافات ترجمة NPNF
    وأحاول غيجاد يوماً لترجمته للعربية ترجمة لائقة بالمجهود المبذول فيه

    وهنا كملاحظات سريعة أرى لزوم تقديمها بعد هذه الحقائق الثابتة من كتاب الاعترافات نفسه

    1
    في كل قلت لم أدخل في الإشكاليات اللاهوتية المعروفة الخاصة بإنتاج الاسقف اغسطينوس
    لأن مشلكة اغسطينوس كنموذج للتعليم الروحي تأتي في مرتبة أسبقواخطر عندي

    2
    أكثر الأخطاء تخص من يروون القصة وليس شخص
    أغسطينوس نفسه، وعلى الاقل فإن مرجعي على أخطاء الروايات الشائعة هي من كتاب أغسطينوس نفسه

    3
    إذاً فجُلّ ما أرصده وأفضحه من إشكال هو أن مثال اغسطينوس ومونيكا لا يصلح للتعليم كما يُروَّج له
    وعلى الأقل فأنا أعرف حالات حقيقية استباحت لنفسها الزواج المختلط بسبب شيوع التعليم غير الحصيف الذي استقته مثل السم منذ الطفولية
    وكيف تستطيع كنيسة تبجل مثال مونيكا ان تجاوب فتاة وقحة تجادل بأنها ستجلب "غير مسيحي" للمسيح عن طريق الزواج به؟

    4
    كما أن الدلالة الخطيرة الثانية هي كم التعليم الماخوذ من السماع والتخيل على اعلى المستويات وياللعار

    5
    اعتدت على سماع سؤال متكرر بعد طرح هذه الملاحظات ومنذ المرة الأولى في اجتماع الشباب
    يُقال لي: إذاً فأنت لا ترى أن أغسطينوس ومونيكا قديسّين؟ وانما ليسا في الملكوت؟
    وإجابتي الدائمة
    بل يقينا هما قديسان فكل من خرج من المعمودية قديس
    ورغم أنني لست الرب لاحكم من في الملكوت ومن خارجه ولكنني لا أرى سببا لعدم دخولهما الملكوت
    فمونيكا امرأة تقية على فطرتها في حدود ما تعرفه
    واغسطينوس اروعغ ما فيه قصة توبته وإن لزم مؤاخذته على غفلته بشان خطورة الزواج المختلط، وبالاكثر مؤاخذة من لايؤاخذونه من رواة العصر الحديث ويزيدون فيضفون عليه مثالا مخالفاً للواقع الثابت بقلمه وفي كتابه

    والمشكلة اكرر ليست في ضخصه هو وأين مصيره وهو سخف من القول
    المشكلة في استخدام نموذج للتعليم من عنديات الرواة مخالفاً أولاً للواقع الثابت في كتابه وثانياً للقيمة المسيحية

    6
    ملاحظة منطقية مسبقة تخطر ببال من لم يقرأ الاعترافات بتدقيق، فيحق له التساؤل: وهل كنيسة كبيرة مثل الكنيسة الكاثوليكية فات على علمائها كل تلك الحقائق؟
    والغجابة ببساطة ليست في فوات هذا
    بل على العكس فإن كثير من الكُتَّاب الكاثوليك يناقشون قصة أغسطينوس بواقعية وموضوعية أكثر بكثير من الحاصل عندنا
    وإنما المشكلة أن خطورة الزواج المختلط غائبة عن الوعي الكاثوليكي لمرير الأسف، وعليه فغنهم لا يزيفون القصة وغنما لا يرون فيها مشكلة أصلاً، ما لم يكن الحديث عن كاثوليك المشرق مالصابين بكل امراض العقلية الشرقية كحال غيرهم

    7
    واخيراً أحرص على تكرار رواية تعلقي الشديد باسم اغسطينوس ومونيكا في حدود ما كنت أسمعه قبل أن ابدأ البحث والدارسة بنفسي
    واتذكرني جيداً في صباي في كنيسة لطيفة أيام مصر في جزيرة الدهب وهي كنيسة تحوي جزءً من رفات أغسطينوس حصلت عليها باتفاقية ودية مع اسقف عنابة
    كنتُ في هذه الكنيسة أشعر بسرور زائد أمام انبوبة الرفات وكيف لا وكان وجود خذا الجسد يمثل لي رمزاً لاجتماع الآباء الكاتبين باللاتينية في الكنيسة القبطية كعلامة اتحاد سري للجسد الجامع للكنيسة
    وإذاَ وانا اتذكرني في هذه الأيام أكرر لنفسي ولمن يتابعني أنني حالي من أية شبهة لتعصب أو طائفية، خلا التمسك بالقيمة المسيحية التي لم ولا وبإذن الرب لن أساوم فيها

    ولحين نشر المقال قريباً يمكن مراجعة أية ترجمة موثوق فيها لكتاب الاعترافات، واظن الترجمة الإنجليزية NPNFفي "آباء ما بعد نيقية "
    هي ترجمة جديرة بالثقة
    about 7 months ago · Delete Post
  • Boutros Elzein احبائي : لتحلَّ عليكم بركة الرب ويسكن سلامه فيكم على الدوام . آمين

    (( رأي ))

    بعد مطالعتي لهذا النقاش اجدني أسأل نفسي عن جدوى كل هذا ؟ وما الفائدة الروحية منه ؟

    ونعلم ان المونيكا واغوسطين هما قديسان معتبران في العالم المسيحي . وهل اظهار اخطاء القديسة مونيكا في حياتها هي دعوة لرفض قداستها اليوم وكذلك المغبوط اغوسطينوس ؟

    وإن اعدنا قراءة سيرة حياة معظم القديسين لوجدنا انا ما من انسان معصوم عن الخطأ ابداً سوى يسوع الناصري الكلمة المتجسد له المجد .
    فالله لايهتم لماضي الإنسان ، حين يصنع هذا الإنسان حاضره ومستقبله بالتوبة اليه ويسلك فيها في قداسة وطاعة كلية لله منقذ حياته .

    لايهم ما كنته سابقاً ، المهم ما انت عليه وما انتهيت اليه مع الله . والمثال هو لص اليمين .

    وبخصوص الدراسة الإنكليزية التي تذكر بعضالملاحظات عن سوء تصرفات في حياة المغبوطين وذلك قبل توبة اغوسطينوس . فلا نفع روحي منها حين نمحصها للإدانة ومحاسبة من هم اليوم قديسون . سوى ان نذكرها للعبرة والفائدة ولبنياننا الروحي .

    ان كان هناك دراسات تبين سوء سلوك عند المغبوط اغوسطينوس بعد توبته أو اسقفيته فهذا موضوع يطرح للنقاش حقاً وهذا مالم يذكره احد . وغير ذلك فهو من الخطورة في زجنا في الإساءة لمن هما في حضرة الله وضمير الكنيسة قديسون .

    ولكم محبتي واعتزاري ان كنت اسأت فهم غاية النقاش هذا .

    about 7 months ago · Mark as Irrelevant · Report · Delete Post
  • Coptic Youth 4 Holy Book أظن بهذين الردين للأخت مونيكا والاخ بطرس تجمعت كل الحجج التي تقفز كلما قلتث هذا الكلام
    وارجو الصبر قليلاً لحين وضع الورقة المتواضعة بعد ترجتمها وفيها فصل كامل عن مناقشة تلك الحجج المضادة

    ولكن سريعاً أقول
    بالنسبة لرد مونيكا:
    لم ابالغ في تصوير شئ أصلاً
    أنا قلت دائماً "قال اغسطينوس" أو لم يقل اغسطينوس
    لم يقل أغسطينوس إن أمه بكت على زناه
    قال اغطسينوس إنها تساهلت معه
    لم يقل اغسطينوس إن أبيه كان سيئاً
    قال اغسطينوس إن أمه رتبت له زواجاً مع مسيحية وهو لم يكن مسيحياً
    إلخ
    لم اضع تصوراًُ لشئ
    على أنني لا أبرئ نفسي من تهمة القسوة
    ولكن القسوة في الحقيقة يا اخت مونيكا حاضرة ليس في تصوري أو تصويري
    وإنما في مفارقة الواقع بين التعليم المختلق عندما يتكرر حتى يأخذ رسوخ الحقيقة في الضمير وبين الحقيقة عندما يكتشف الشخص أنها امامه فيصيبه الذهول كيف ابتلع معلموه الخطأ وكرروه وكيف ابتلعه هو
    من هنا تأتي القسوة وليس من تصويري لأي شئ
    أنا ناقل وواضع للخطوط لما تم الغفلة عنه وتبديله


    بالنسبة للاخ بطرس
    سريعاً
    اشكرك حبيبي
    واما النفع الروحي في هذه الدراسة فهو كثير على كل وجه
    نفع ان نبني معرفتنا على حقائق وليس على روايات مختلقة

    ونفع ان نحذر من الامثلة الضارة

    ونفع ان ارتقاء درجة الوعي عند الجمهور المتلقّي يرفع درجة الاستعداد والإتقان عند المعلمين ويجبرهم على عدم استسهال تكرار هذه الراويات الفاشلة

    كثير على كل وجه

    وبقية رسالتك تحتاج لرد مفصل
    فارجو بعض الصبر

    وشكراً
    about 7 months ago · Delete Post
  • Coptic Youth 4 Holy Book كنتث قد اعتزمت أخذ اجازة من هذه المساهمة في هذه المجموعة لحين انتهاء الاحتفال بالاسبوع المقدس

    ولكن اولوية هذا الموضوع عندي الزمتني بمتابعة التعليق

    ورسالة الاخ بطرس تجمع أكثر الحجج المضادة لما أقول
    ومع بعض المنطق اظنها ستتلاشى جميعاً وسيقرني هو نفسه فيما اتوقع
    وسأتابع المساهمة فقرة فقرة


    --بطرس---
    احبائي : لتحلَّ عليكم بركة الرب ويسكن سلامه فيكم على الدوام . آمين

    (( رأي ))
    ---

    تعليقي:
    يا رب امين ودايماً ورأيك مرجب به مثل شخصك

    ---بطرس--
    بعد مطالعتي لهذا النقاش اجدني أسأل نفسي عن جدوى كل هذا ؟ وما الفائدة الروحية منه ؟
    ---

    تعليقي:
    كثير على كل وجه
    هل من النافع للبناء الروحي أن نتعلم من قصص وهمية على انها حقائق؟
    هل من النافع أن يُقال لنا ما يمكن لأي مشكك أن يدخل ويكشف زيفه ويشكك بيه في غيره من الصحيح ويفقد المؤمنين ثقتهم في مصادر التعليم؟
    أليس من النافع روحياً مواجهة هذا؟
    كل هذا لا يحص اخطاء اغسطين نفسه ولا مونيكا ولكن اخطاء المعلمين المحدثين الذين يتامشون مع الفولكلور ويكررون سمات وعناصر واحداث مختلقة تماماً في قصة مصدرها معروف

    وفوق اخطائهم فهناك الاخطاء الحقيقية لمونيكا واغسطين ومقاوتمها نافعة روحيا
    أليس من المنفعة الروحية ان نحذر من مثل ضار؟
    من مثل يقود المغفلات للسقوط في شرك الزواج المختلط؟ مستندين لمثال خاطئ يُروّّج في غفلة من عواقبه؟

    أليس من النافع روحياً أن نكون امناء ونفحص كل شئ بضوء الكتاب المقدس لا بضوء اعتزازنا بالموروث لمجرد أنه موروث؟
    أليس من النافع روحياً أن ننتبه لما غفل عنه أغسطين ومر به مرور الكرام وأعني مصيبة الزواج المختلط؟


    ---بطرس-
    ونعلم ان المونيكا واغوسطين هما قديسان معتبران في العالم المسيحي .
    ---

    تعليقي:
    لا فرق عندي الـله لا يأخذ بوجه إنسان
    قالها بولس على بطرس ويعقوب ويوحنا المعتبرين انهم اعمدة
    ولا اعتبار لاغسطينوس يفوق اعتبار بطرس فيما نتفق عليه
    ويعنين المبدأ والحق المسيحي قبل العدد والعالم المسيحي

    ---بطرس-
    وهل اظهار اخطاء القديسة مونيكا في حياتها هي دعوة لرفض قداستها اليوم وكذلك المغبوط اغوسطينوس ؟
    ---

    تعليقي:
    رددتُ على ذلك مسبقاً وراجع ما كتبتُ أولاً
    قلتُ غن جل من خرج من المعمودية قديس لاشك عندي
    وقلتث إنني لا اتعرض في موضوعي لمصير اغسطين ولا مونيكا وأرى ان هذا سخف من القول
    وإنما يعنيني ما يُعلَّم لنا في كنائسنا وليس مصائر من هم عند المسيح
    وقلتث ايضاً إنني وإن كنت لست المسيح لكنني لا أرى سبباً يجعل اغسطينوس ليس في السماء
    ودعوتي ليست لعدم اعتبار اي شخص قديساً ولكن للتدقيق في الامثلة التي نتعلم منها لنبصر ماذا نتعلم؟

    أتابع
    about 7 months ago · Delete Post
  • Coptic Youth 4 Holy Book --بطرس-
    وإن اعدنا قراءة سيرة حياة معظم القديسين لوجدنا انا ما من انسان معصوم عن الخطأ ابداً سوى يسوع الناصري الكلمة المتجسد له المجد .
    ---

    صحيييييييييييح
    ولكن أين التوبة فيما رصدتثه من أخطاء؟
    هل تاب المعلمون المحدثون عن تكرار العناصر المختلقة من عنديات الفولكلور الشعب في القصة؟
    وهل تابت مونيكا عن زواجها المختلط مع باتريكس؟
    وهل تاب اغسطين عن غفلته عن مصيبة الزواج المختلط؟ وهو الاسقف الذي كتب كتابا كاملاً عن الزواج ولم يلتفت ولو بفقرة عن اكبر مصيبة من خطايا الزواج والتي كان هو نفسه ثمرة لها أعني الزواج المختلط مع غير المسيحيين؟
    هل هناك هذه التوبة؟
    أين؟

    ---بطرس
    فالله لايهتم لماضي الإنسان ، حين يصنع هذا الإنسان حاضره ومستقبله بالتوبة اليه ويسلك فيها في قداسة وطاعة كلية لله منقذ حياته .
    لايهم ما كنته سابقاً ، المهم ما انت عليه وما انتهيت اليه مع الله . والمثال هو لص اليمين .
    ----

    صحيح كمبدا
    وفي نقدي للقصة كلها لم اخالفه ولم أنتقد أحداً أي احد في شئ أي شئ تاب عنه


    ---بطرس--
    وبخصوص الدراسة الإنكليزية التي تذكر بعضالملاحظات عن سوء تصرفات في حياة المغبوطين وذلك قبل توبة اغوسطينوس . فلا نفع روحي منها حين نمحصها للإدانة ومحاسبة من هم اليوم قديسون . سوى ان نذكرها للعبرة والفائدة ولبنياننا الروحي .
    ---

    تعليقي:
    اكيد لا مصلحة لي ولا منطق اصلاً في ادانة واحد انتقل للمسيح من مئات السنين
    واما المحاسبة فالمسيح هو الذي يحاسب وإن حق للقديسين أن يدينوا العالم فليس لهم أن يحاسبوا
    هذه بديهية
    والمعول عليه هو النفع والروحي
    وبخصوص النفع الروحي والكنسي والذهني فقد أجبت عليه سابقاً


    أتابع
    about 7 months ago · Delete Post
  • Coptic Youth 4 Holy Book
    ---بطرس--
    ان كان هناك دراسات تبين سوء سلوك عند المغبوط اغوسطينوس بعد توبته أو اسقفيته فهذا موضوع يطرح للنقاش حقاً وهذا مالم يذكره احد .
    ---

    تعليقي:
    من قال؟
    ذكر كثير من اللاهوتيين اليونان المحدثين نقد مرير للموروث اللاهوتي من تعليم اغسطين
    وعندهم فالخطا اللاهوتي أخطر من الخطأ السلوكي
    على أنني لم اضكر شيئاً من ذلك لأنه ليس موضوعي
    ولأنني انا نفسي أرى في خطأ التعليم حسن النية الذي يرفع ذنبه عن صاحبه

    واما في موضوعي فالاخطاء التي تخص اغسطين والواقعة بعد اسقفيته هي هذه
    أنه تغافل عن مصيبة الزواج المختلط واعتمده بصمته
    والصمت مع الواضح الظاهر يحمل الإيحاء بالقبول
    لاسيما أن اغسطين كتب كتابا كاملا عن الزواج وراجع فيه الاخاطء والانحرافات التي تقع بشانه ولم يذكر فيه نقدا واحداً للزواج المختلط الذي هو نفسه ثمرة له
    أليس هذا خطأ له بعد اسقفيته

    على أنني اكرر لمرة جديدة
    لماذا تحصر الموضوع في شخص اغسطينوس؟
    الجزء الأكبر من المشكلة --وهو غرض الجروب من الأصل- هو مراجعة التعليم المحدث
    والخطا الأكبر هو رواية قصة مصدرها معروف بطريقة مختلقة وباحداث لا اصل لها
    فهل هذا امر هين؟

    ----بطرس--
    وغير ذلك فهو من الخطورة في زجنا في الإساءة لمن هما في حضرة الله وضمير الكنيسة قديسون .
    ---

    هنا اختلاف في المبدأ بيني وبينك ولن يفسد ودنا بإذن الرب
    اولاً اخالفك في أن ما افعله يُسمَى إساءة
    هو نقد
    ونقد بشواهد قاطعة

    ثانياً ما تسميه إساءة وأسميه نقد لا خطور فيه
    لا في حق السماء ولا في حق الكنيسة
    فإن كل الذين هم في "حضرة الـله" (حسب تعبيرك) من ىدم إلى بطرس مروراً بداود تكلم الكتاب المقدس عن اخطائهم ونحن نتذاكر ونتواعظ بها
    ولم يكن في هذا إساءة لهم

    واما أنهم قديسان في ضمير الكنيسة
    فضمير الكنيسة ممتلئ بالاخطاء
    من أي كنيسة انت يا بطرس؟
    اظنك من الاروام
    لأنهم الوحيدون الذين يدعون اغسطينوس "المغبوط" على عكس بقية الكنائس التي تقول "القديس" فهل أنت تعلم أن اللاهوتيين المحدثين من أبناء الكنيسة الارثوذكسية الشرقيسة يكافحون كفاحا بطوليا ضد اللتننة وكل ما يحمله ضمير الكنيسة الارثوذكسية بغير وجه حق؟

    وفوق كل اكلنائس
    فإن ضمير الكنيسة سيحمل ادناسا وغضونا حتى اليوم الذي يحضرها فيه المسيح كنيسة لا دنس فيها ولا غضن
    ضمير الكنيسة يحتاج لمراجعة من ابناء الكنيسة الذين هم انا وانت والجميع معنا
    وهذا غرض من اغراض هذه المجموعة

    ثم أخيراً فالوجه الخطير من المشكلة المتعددة الاوجه انهما تحديداً مثالان للتعليم في غير موضع المثال
    مونيكا تًؤخَذ مثالاً في البكاء على خطية ابنها وهي لم تفعل
    فعلت لانحرافه خلف المانيين والذين كانوا صارمين اخلاقياً اصلاً
    ولكنها لم تفعل في زناه
    فكيف تكون مثالاً على شئ لم تفعله؟
    واغسطينوس يؤخَذ مثالاً للتوبة من خطايا الشهوات بينما قصة توبته بحسب روايته كانت قصة إيمان بالمسيح وليس توبة عن الزنا
    وهذا حسن وحسن جداص ولكنه لايس حسناً على الغطلاق أن نزور لهما قصة لم يقلها اغسطين نفسه
    فليكونا مثالا فيما احسناه ولكن ما الامانة أو الشرف في جعلهما رغما وقهراً مثالين في غير ما كانا مثالين فيه؟


    ---بطرس--
    ولكم محبتي واعتزاري ان كنت اسأت فهم غاية النقاش هذا .
    ---

    لك محبة مماثلة وسعيد بإتاحتك الفرصة لي لمزيد من المناقشة في الموضوع
    وارجو دون حجر على احد انتظار نشر الورقة المتواضعة التي اشرت غليها اولاً
    ومبدأي رغم كل شئ أنه لا صوت يعلو على صوت الحق المسيحي
    ورؤيتي أننا في زمن المراجعة والإصلاح
    ودعائي ألا نستغلي شيئاً يخالف الحق
    about 7 months ago · Delete Post
  • Monica Béchara المسيح قام، حقاً قام
    كنت سأعلق تعليقاً صغيرا ًعلى ما قلت و لكن احتراماً لرغبتك سأؤجله لحين قراءة الورقة المشار إليها،
    حتى ذلك الحين لى رجائين عند حضرتك:
    أولاً أنبهك برفق أن "الأب" بطرس الزين هو كاهن (لدواعى الألقاب )
    ثانياً أن فتح حضرتك لكم كبير من الموضوعات فى نفس الوقت على التوازى مع عدم طرح أى موضوع بشكل كامل على مرة واحدة يسبب تشتيتاً فظيعاً للمتابعين و مناقشات فرعية قبل طرح الموضوع نفسه. أرجو منك الالتفات لهذه النقطة فى المستقبل.
    about 7 months ago · Mark as Irrelevant · Report · Delete Post
  • Coptic Youth 4 Holy Book حقاً قام وأقامنا معه
    اشكرك لتنبيهي، ولكن قدس الأب بطرس متواضعاً لم يشر لذلك، وأنا ىسف لعدم معرفتي، وله كل الاحترام والتوقير وطالما انك تعرفينه فقبلي يده اليمني نيابة عني..

    ثم أتفق معك وآسف ثانية لأنني فعلاً افتح مواضيع ولا أكملها وأقفز من الواحد للآخر
    صحيح هذا مربك ومزعج
    ولكن لي عذري-- اعذاري في الحقيقة..

    وأخيراً لعلي أتأخر قيلاً في طرح الورقة المذكورة (أسبوع أو نحوه) فلو كانت مساهمة حضرتك عاجلة فتفضلي مشكورة بها

    في المسيح
    about 7 months ago · Delete Post
  • Coptic Youth 4 Holy Book ياااااااااااه
    نسيتو الموضوع ده؟
    طيب انا فاكره
    وىخر شئ قلته "لعلي اتأخر قليلاً" جالكم كلامي؟
    المهم خلينا حقانيين
    مش هاكتب واترجم وانا اصلاً دايخ
    فقررت أنشر الاصل الانجليزي بدون ترجمة وبعد حذف الأسماء والأماكن لان البعض لم يسره نشرها ولم أحب مضايقتهم في الجروب
    (باضايقهم في الحياة بما يكفي)

    وقمت بعمل تعديل فني لطيف وهو نقل المراجع من الفهرس والهايبرلينك إلى متن النص لأن الفهارس والروابط بتروح في الفيس بوك

    فها هو الموضوع كما كتبته من زماااان يعود لواقعة أوان الوغد واستقبال الأوغاد في الموضع المقدس
    about 2 months ago · Delete Post
  • Coptic Youth 4 Holy Book ملاحظة ظننت أنها تكون واضحة للجميع باعتبارهم من ذوي الدربة في التذوق الأدبي
    ولكن مع الخبرة وجدت أن العكس صحيح مع البعض
    ولذلك ألزم نفسي بتوضيح ما ظننته واضحاً أولاً
    فلماذا عنوان الموضوع "يسالونك عن أغسطين" قد صيغ بلغة غريبة ولا استخدمها بالمناسبة قط؟
    السبب مقصود هو وضع خط منذ البداية على خطورة الطبعة الشعبية الرديئة من قصة الاسقف أغسطينوس كما تروج، والخطورة تتمثل في سوء إيحاء القصة لضعيفات الإيمان والعقل ودفعهن للزواج المختلط، والاكادة فوق ذلك في استخدام البعض لها ممن يدافعون عنهن من الـ"رجال" ولاحظوا علامة التنصيص

    فلما كان حال اولئك كذلك لزم ان أخزهم من بداية الرصد بعنوان مخجل لهم ولهن
    about 2 months ago · Delete Post
  • Coptic Youth 4 Holy Book

    Bishop Augustine Case
    a story that has gone wrong in various ways on all levels!

    Coptic-Oriented Review
    Q&A Approach
    Exposing a Bunch of Hearsay Intoxicating Hoaxes


    Page numbering in citatios' references is according to original hard copy. Other numbering according to the electronic edition by Ethreal Digital Library is available in my backoffice. The hard copy is under request and when I get it, God willing, I will amend the references of the citations a
    Bishop Augustine Case Coptic-Oriented Review Q&A Approach Exposing an unbelievable Bunch of Hearsay Intoxicating Hoaxes !!!!!!


    Credits
    … Comes first, timewise, that stunning encounter with the shameful formal and public reactions of the COC, regarding a heinous TV show in Denmber 2000. The show aimed at naturalizing the idea of mixed marriage between Coptic girls and non-Christians. The pansy sorrowful Coptic reaction forced my eyes to open, my brains to recognize how fool and how low our actual doctrines are and my fingers to touch the tangible practical bitter result of the contemporary deteriorated bad education in the COC that with all my intimate love for and adherence to the COC I had never known of before! Thanks to having that experience that I turned so scholastic in patristic criticism. However severe this sharp toot of a wakeup call was, yet thanks to it I am here now rendering this work in somewhat vigorous professional fashion I have never thought of any need to use before. I acknowledge also the Fairfax public libraries in Reston and Fairfax City, VA where I found the needed volumes to make my first step in the patristic serious research. I thank then my fellow-servant of the Lord, M. Salam, a.k.a. Pentaur, for gifting me the full body of PNF & NPNF body (produced by Ethreal Digital Library.) Above all, I thank my eternal Friend and God, Jesus Christ, for He first allowed me, by his high wisdom, into the bitter experience with some poor people which led me into starting the valuable journey of criticism, starting it out with this humble paper. I thank Him, then, for He has strengthened me to overcome the vertigo pain and all other troubles, and made me eligible to expose and establish the first stepping stone on the way of the removal of a serious proliferated germ in the Coptic mentality and conscience of the last age, an age which is so crucial in the history of my beloved COC.
    Foreword
    This dialog started orally and repeated many times. Now, it is time for it to show up written. The background story of it is found in “The Dragon’s last breath” folder. As the readers, meant by it, are lazy-brained ones as it is, even worse, the approach to it is to be the easiest ever: Q&A fashion. This is one of the rare articles I wrote simultaneously in both Arabic and English. It has been multilingual in its repeated oral occurring as well. The research on it started in the Fairfax county public libraries in the USA, and the first time I spoke it out was in was in the youth meeting of St. Mark COC of DC. It eventually moved overseas and was delivered and conversed in Colloquial Egyptian in theological lectures delivered to even some newly ordained priests. I have, as well, enlightened by it the brains and consciousness of many enthusiastic youths around me in many interludes. I thought at first adding it up to the series of “A Calm dialog with a Roaring Youth”, but I found out that both parties of the dialog would turn so roaring and both sides of the dialog would get united on one side so early in the course of the dialog that there could be no calm dialog nor a dialog in the first place. Later I opened a whole patristic folder to be opened by this article. Here the article is, after all, in its appropriate place and fashion. Again, the Lord will have war with Amalek from generation to generation, and this article is part of the war of this last generation. Spring of 2001-- enriched edition in Fall of 2003, Reston, P. Eng. Basil Lamie, a.k.a C. Mark.

    Section 1
    The Case and the Problems Comprehensive Introduction
    Q1-1
    Oh man, you caused and left behind a big hassle in the last youth meeting. What is that thing of “Augustine’s bunch of hoaxes” you raised last Sunday?
    A1-1
    Simply speaking, I stated straightforward and unequivocally five factual statements:
    1. That the story of so called St. Augustine, and so called St. Monica has two versions, the real one as written by Augustine himself, and the fairy hearsay version that is boosted and repeated by "hearsayers."
    2. That based on the original story as depicted in the “Confessions of St. Augustine”, bishop Augustine does not make a good example of a Christian bishop, while Monica makes hardly a good example of a Christian wife and mother. Augustine failed twice to recognize the serious sin and opprobrium of the mixed marriage between a Christian partner and a non-Christian one, one time with his mother’s marriage, and the other when she tried to have him married to another “Christian” rich girl, while he was yet non-Christian, and even while he was under the knot of a well-established unofficial marriage. Monica could be apologized for by her naivety yet she at least is not to be taken as an example, while Augustine, a bishop and well educated rhetorician, enjoyed no such excuse.
    3. Based on the part of the story common between the original version and the hearsay one, the contemporary teaching figures of the COC share Augustine the blame, as they turn a blind eye and ignorant mind toward the above facts. They are further to be accused of blatant hypocrisy, for they consider good and holy example what they themselves call adultery and unaccepted.
    4. Having in Coptic cleric circulation a hearsay version of a so famous and well documented story, the teachers of the COC are simply in appalling carelessness and/or ignorance. They are in short disqualified.
    5. The original story, worsened by the hearsay, cause tempting catastrophic impact on the behavior of many girls who get lost in the hell of mixed marriages.
    I stepped up as such from one fact to another where I stopped at the last statement which is my practical objective. Not to cloud my most important purpose I made no mention of criticizing Augustine as a philosopher (he is a rhetorician who attempted to make philosophical arguments), or as a poor theologian who had never been recognized by any Orthodox Church as an authority of dogmatic theology. I did not mention that he was not even heard of in the Coptic literature. Not until the 1850s that his name found its way pushed by the need to translate western sources. I could have spoken volumes of the last issue but I meant to focus on the fifth statement I reached very steadily and straightforwardly.
    Q1-2
    You better fell short of the last paragraph because your five statements must have stormed the folk enough. You would better fall short of it now because your “facts” already overload me either. Can you lay on me any of those hearsay elements or hoaxes you keep repeating alluding to?
    A1-2
    What is the greatest figure you can count up to? I will roll you many jolting facts more than you believe, which I cannot help commenting on each one:
    1. Unlike the hearsay goes, Monica did not shed her tears for the chastity of her son Augustine, or his refraining from the adulterous life he had. She, on the contrary, was only giving verbal (tearless) advices. She also gave deliberate and patient silence for not jeopardizing his education progress. Yes she cried, but for different reasons other than the sins of her son. One of them was when he followed the Manichean cult, a very ethically strict one . The other time when he was leaving her to Milan , a woman after all. The third time she cried secretly to God for helping her son to go faster towards conversion into Christianity. The last time took place in Milan.
    2. One sillier hearsay is that the famous bishop of Milan St. Ambrose told her as a prophecy that the son of tears would not perish. She was told that by a bishop in Carthage that was mentioned nameless with a story that makes him certain not to be Ambrose. The mention of the famous phrase took place three books (wich covered many years) before Monica first ever in her lifetime met with Ambrose. There she did not cry in public or before any body, as she thought by Augustine to have been crying away from him, but talking with him with confidence and calm voice. If you now know that the patriarch himself mistook this bishop for Ambrose and repeated that mistake many times, like any amateur Sunday school teacher, you would estimate the weight of the problem.
    3. How many times, and in how many hymns, you came by an allusion to the story of the prostitute that Augustine left knocking outside his door with one answer: “The Augustine you got to know is dead”? The fact is that this story not only had no evidence, but also could have never happened as the course of Augustine’s life went on.
    4. This one is a passive or negative kind of a hearsay. Let me call it: don’t-hear-don't-say rather than hear-say. Very few preachers touch this story, with almost none of them to do it perfectly honestly. Augustine committed the act of divorce. Yes, Augustine was married twice. Being a bishop they do not like to say this. They, in essence, prefer a repentant adulterer for a bishop than a “repentant” husband . Recall my third statement when I spoke of hypocrisy. Moreover, Augustine was serious in his first marriage as he described himself how he was faithful to his matrimonial vows and how he experienced the difference between the chaste marriage and fornication! That marriage bond referred to, mistakenly, by some as an adulterous relationship. They overload an expression Augustine used when he called his son, yes he had a one, “the son of my sin.” Actually Augustine called every carnal birth a sinful birth as he was a famous anti sex and anti-feminism. In the very book of his confessions he gave many prominent mentions of the meaning. He is also well known to have originated the teaching of the original sin the specific way it is currently dominating. Some scholars link this to his previous membership of Manicheanism. By all means, his calling his son the son of sin does not mean in the context that he meant his relationship with the son's mother was adulterous one. Whatever the case is, Augustine called himself faithful to the vows of matrimony, and the "hearsayers" either neglect this entirely or call adultery the only thing he was faithful in in his pre-Christian life.
    5. But why did he expel this poor woman, be it a wife or a prostitute? Definitely not for repentance, because at least he was not Christian yet. It was under the pressure of his “holy” mother, who prepared another marriage for him with a rich girl. Augustine yielded and sent this woman away with his son. Here are three collective matrimonial sins: Monica picked a Christian girl for her non-Christian son, repeating her own dilemma of mixed marriage. Monica pushed for a divorce. Indeed such a would-be marriage as was planned for would have been considered polygamy according to the new testament theology!
    6. And for exposing more embellishing hearsay about Monica: Monica lived in the shame of mixed marriage with a Pagan, by her own will. She was grown up in a "Christian" family. She was 19 years old when she was engaged to her Pagan espouse, and 22 years of age when she commenced her marriage. These facts then make a-lie-or-a-myth of the assumption taken for granted that she converted after her marriage. Those who cling to this assumption implicitly recognize the sinful and shameful nature of the mixed marriage. May they now, after heaving it exposed, speak out? One may find a mitigating factor for Monica here regarding her naivety. But one cannot find any excuse for the official teachers.
    7. One last ironically surprising hearsay is that the sacrificing, faithful and cooperative father of Augustine is made out to be a thug, in the interest of exaggerating the “good” example of Monica as a Christian wife. Yes, faithful friend, sacrificing father and co-operative husband Patricius was. This is how Augustine described his father, unlike the hearsay “public” version.
    • Thus far, I am done with the most important points of addition and omits insinuated by the hearsay into the original true version of the story of Augustine and Monica. I could not help but putting my comments along with. I think, thus far, that at least my first statement is far justified.
    Q1-3
    These claims are far stretch on me to believe. If you manage to prove it, yet the inevitable harsh question arouses as: How on earth could be all that true?
    A1-3
    The thirst for repentance stories, the hunger for good examples all coated in unceasing pulpit propaganda are enough to blind people. The parrot-style narrations, that has been focusing for ages on the tears of Monica fooled tons of people throughout generations, and blinded them to the true story as written by the very pen of Augustine himself. On the other hand, the careless preachers who go after easy material guaranteed to draw the audience's attention helped keeping the unfortunate phenomenon. Now if you take guts to read objectively the story with me you will come out with the same facts. If you, further, read the social facts around you in the Coptic community, observe for the impact of the statuesque on the pulpit discourse, and vice versa; if you observe specifically for the poor mentality, corrupt conscience and sometimes the shameful behavior of both the congregation and the preachers, you will realize the link between such a story and such unfortunate tangible complications. Simply speaking, people alongside their religious teachers tend to finding excuses for themselves and their opprobrium. The story, especially in its hearsay shape. works for them!
    Q1-4
    Your claims are as serious and strange much the way your professed purpose is great and important. This is really challenging, and I would insist that you prove this comprehensive attack in terms of minute individual points, one claim after another. Can you meet the challenge and prove all of your claims?
    A1-4
    I will elaborate on all of them with tens of citations. I will even roll all the counter arguments that other people raised desperately to evade the flow of facts and truisms. In the course of the dialog, the responsibilities of all parties will be scrutinized. I repeat finally that my final and ultimate goal is to eradicate the ugly effects of such a story from the consciences and minds of the poor Copts, regardless of the actual biography of bishop Augustine and his kind mother Monica

    Section 2
    The saying of “Monica’s Shed Tears on Augustine’s fornication\adultery" is nothing other than a famous Body of Hoaxes!

    Q 2-1 Let us then start out with the most famous part of the story that you describe as “hearsay”. Monica is famous for shedding unceasingly tears on the adulterous life of her son. And Bishop St. Ambrose prophesied to her that the tears’ son cannot be perished, and hence the famous title of Augustine “the tears’ son”. What is you evidence that this most famous and unanimously accepted statement is wrong?
    A 2-1
    This HEARSAY is the SILLIEST one in the whole story.
    It is actually a complex of threefold wrong clims.

    First Mistake
    It was not Bishop Ambrose who said 'the son of tears' saying!
    First, the clergyman who told Monica that “the son of tears” will not perish was not the famous prominent bishop St. Ambrose. He was rather an unidentified bishop in Carthage who went nameless in the “Confessions”. Unfortunately later, in the course of hearsay confusion, Ambrose, being the most prominent church man in the story, was mistaken for this nameless clergyman. Here you go with the fact as told by Augustine himself in his Confessions:
    “To Carthage I came, where a cauldron of unholy loves bubbled up all around me. … Thou didst grant her then another answer, by a priest of Thine, a certain bishop, reared in Thy Church and well versed in Thy books. He, when this woman had entreated that he would vouchsafe to have some talk with me, refute my errors, unteach me evil things, and teach me good (for this he was in the habit of doing when he found people fitted to receive it), refused, very prudently, as I afterwards came to see. For he answered that I was still unteachable, being inflated with the novelty of that heresy, and that I had already perplexed divers inexperienced persons with vexatious questions, as she had informed him. “But leave him alone for a time,” saith he, “only pray God for him; he will of himself, by reading, discover what that error is, and how great its impiety.” He disclosed to her at the same time how he himself, when a little one, had, by his misguided mother, been given over to the Manichaeans, and had not only read, but even written out almost all their books, and had come to see (without argument or proof from any one) how much that sect was to be shunned, and had shunned it. Which when he had said, and she would not be satisfied, but repeated more earnestly her entreaties, shedding copious tears, that he would see and discourse with me, he, a little vexed at her importunity, exclaimed, ‘Go thy way, and God bless thee, for it is not possible that the son of these tears should perish.’ Which answer (as she often mentioned in her conversations with me) she accepted as though it were a voice from heaven.” Then the next question is when and where exactly Monica met Ambrose for the first time. Again we are answered by Augustine. Only in the sixth book we are told about the first encounter of Monica with Ambrose, a meeting which took place overseas in Milan. The details of the context of the meeting show many essential differences from the context of the prophecy: “HIS MOTHER HAVING FOLLOWED HIM TO MILAN, DECLARES THAT SHE WILL NOT DIE BEFORE HER SON SHALL HAVE EMBRACEDTHE CATHOLIC FAITH. … By this time my mother, made strong by her piety, had come to me, following me over sea and land, in all perils feeling secure in Thee. For in the dangers of the sea she comforted the very sailors … and she hurried all the more assiduously to the church, and hung upon the words of Ambrose,… When, therefore, my mother had at one time — as was her custom in Africa brought to the oratories built in the memory of the saints certain cakes, and bread, and wine, and was forbidden by the door-keeper, so soon as she learnt that it was the bishop who had forbidden it, … Yea, rather, for that she was fully confident that Thou, who hadst promised the whole, wouldst give the rest, most calmly, and with a breast full of confidence, she replied to me, “She believed in Christ, that before she departed this life, she would see me a Catholic believer.” And thus much said she to me; but to Thee, O Fountain of mercies, poured she out more frequent prayers and tears, that Thou wouldest hasten Thy aid, and enlighten my darkness; and she hurried all the more assiduously to the church, and hung upon the words of Ambrose, praying for the fountain of water that springeth up into everlasting life. For she loved that man as an angel of God, because she knew that it was by him that I had been brought, for the present, to that perplexing state of agitation’ I was now in, through which she was fully persuaded that I should pass from sickness unto health”. In the above two citations, I have underlined many parts to be noted and commented on:
    1. Augustine mentions nothing of Ambrose in the whole context of his being in Carthage.
    2. Augustine called the Carthage bishop who told Monica with what she considered prophecy “a priest, a certain bishop.” It is obviously impossible that Augustine referred to his greatest teacher bishop Ambrose by such words. Had this bishop was Ambrose, Augustine would have referred to by his dignified name and title.
    3. Augustine further tells this fact about this bishop of Carthage as being (the Carthage bishop) a Manichean himself in his boyhood, a story that makes him impossible to be mistaken for Ambrose.
    4. It was in the third book of “confessions” that Monica met with that priest of Carthage who told her that 'son of tears’ saying. Years and books later on, she met, for the first and last time of her life, with St. Ambrose.
    5. Monica met Ambrose in Milan, after a long dangerous sea travel from Carthage. This fact adds more opprobrium on those who carelessly confuse the two characters.
    6. She met him after Augustine had Already renounced Manicheanism, the reason she cried for in Carthage in the first place.
    7. Here, in Milan, is not any mention of Monica's tears before Ambrose or with Augustine. It is only that she kept crying before Christ for the conversion of her son to the “Catholic faith” but yet she showed opposite attitude to Augustine, as she addressed him calmly and with confidence, Augustine tells!
    8. She was also clearly shown to be foreign to Ambrose in the sixth book, a fact which leaves no room for the silly argument of possible previous meeting, as she entered his church for the first time with her African customs, showing entire ignorance of Ambrose’s instructions and customs of Milan Church under him. There are all reasons that make the confusion between Ambrose and the other bishop of Carthage impossible for anyone who REALLY READ the story firsthand. This in itself is a strong example of the significant effect of the hearsay which so darkened the simple facts of the story that a major figure like bishop Ambrose be pushed earlier three books and snatched overseas from Milan to Carthage, just to be confused with a nameless Bishop. True, the whole mistake is kind of trivial in itself, but the names of those who have fallen in it hold great offices of the Coptic teaching, the pope to top it all!
    Second Mistake
    Monica did not cry for Augustine’s ADULTERY Now we know already two situations in which Monica cried. One was when she did for Augustine's Manichean heresy. The other, she did secretly, for him to be quickly converted. None of them for his adultery as the wrong hearsay goes in easy sermons and booklets! Especially the first time, where the Carthage bishop told her the tears' son thing which is more connected with the common belief. In both times, obviously, no blame on her. It is actually the confused hearsay “teachers” and “preachers” who are to blame for mistaking everything according to their wishful thinking.
    Q 2-2
    Wait, wait! Assume they mistook the name of the priest who gave her the prophecy, and assume further that they mistook the reason she cried for in this very incident. It is not a big deal as long as what matters is that she cried for these two good reasons, and perhaps she also cried for the chastity of her son in another occasions?
    A 2-2
    Here comes the most jolting surprise of the whole story. Here is the third mistake of that false statement, fpr Monica not only failed to cry for Augustine's fornication and adultery but also:
    Third Mistake
    Monica was lenient with her son's lechery for a Wisdom! Unfortunately, and unlike what they circulate falsely, yes! Monica did not CRY for Augustine’s adultery according to Augustine's narration. She even dealt with it "wisely".. On one hand she exhorted him calmly, and on the other hand she turned blind eye towards his behavior not to jeopardize his career! But nothing of tears in either case! Here you are Augustine's narration itself alongside his own comments on his mothers' position: “For she desired, and I remember privately warned me, with great solicitude, “not to commit fornication; but above all things never to defile another man’s wife.” These appeared to me but womanish counsels … Behold with what companions I walked the streets of Babylon, in whose filth I was rolled, as if in cinnamon and precious ointments. And that I might cleave the more tenaciously to its very center, my invisible enemy trod me down, and seduced me, I being easily seduced. Nor did the mother of my flesh, although she herself had ere this fled “out of the midst of Babylon,” — progressing, however, but slowly in the skirts of it, — in counseling me to chastity, so bear in mind what she had been told about me by her husband as to restrain in the limits of conjugal affection (if it could not be cut away to the quick) what she knew to be destructive in the present and dangerous in the future. But she took no heed of this, for she was afraid lest a wife should prove a hindrance and a clog to my hopes. Not those hopes of the future world, which my mother had in Thee; but the hope of learning, which both my parents were too anxious that I should acquire, he, because he had little or no thought of Thee, and but vain thoughts for me — she, because she calculated that those usual courses of learning would not only be no drawback, but rather a. furtherance towards my attaining Thee. For thus I conjecture, recalling as well as I can the dispositions of my parents. The reins, meantime, were slackened towards me beyond the restraint of due severity, that I might play, yea, even to dissoluteness, in whatsoever I fancied.” It is out of scope of this section to judge the wisdom of Monica in turning a blind, definitely tearless, eye toward her son’s “walking the streets of Babylon”, with 'good' repeated advices on chastity. It is beyond the scope to estimate how ethically accepted was Monica's disposition of "slackening the reins toward her son beyond the restraint of due severity.” My point here is as frank as my blaming the clumsy pulpit men of the COC is outspoken. Someone has to go out and awaken the folks who are fooled by their leaders' outrageous hearsay and despite I do not like to be that one but I had to be him! Monica DID NOT CRY for her son’s uncleanness. The best she did is only what Augustine assumed, that she had different reason other than that of his Pagan father in “slackening reins toward him.” Even his pagan father had more honorable position as he recommended his sons's marriage! Under any Justification, it is a matter of fact, according to Augustine's testimony, that both his parents, namely Monica as well as her Pagan husband, shared the same disposition of leaving their kid free in the “streets of Babylon, " even "warned him with great solicitude not to commit fornication" but no more no tears no advice for him to better off get married.

    about 2 months ago · Delete Post
  • Coptic Youth 4 Holy Book البعض لا يصدق أن البطريرك يحكي القصة خاطئة بحسب المسموع
    التسجيل متوفر والصور الضوئية للمجلات متوفرة
    ولكني لن احمّل شيئاً من هذا وسأبقي الموضوعي في ثوبه الاكاديمي مكتفياص بإيراد الشواهد والمراجع بدقة
    ومن يرد التاكد فليبحث فيها بنفسه

    وحان الآن وقت كشف سر لغة العنوان الذي هو بلغة غريبة
    العنوان مستوحى من لغة من يعاندون دون ضمير او رجولة في كل شئ
    وطالما هم يحبون الدفاع عن موذج مونيكا فليهنأوا بتزويج اخواتهم للوثنيين
    وقليل من ضريبة الهناءة تلك أن يقراوا عنواناً بلغة نسائبهم يحرك شيئاص فيهم غن بقي فيهم ما يتحرك

    وأما الشتام الذي ينصحني بالاطلاع على نبذة كتبها الاب متى عن الاسقف اغسطين احيله وأمثاله للطلاع على مقالي عن الأب متى في فقرة
    o sancta simplicita
    لتنشيط ما لديهم من نخوة

    سأواصل نشر الفصول بالإنجليزية، ولقد وجدت نسخة عربية مبداية عندي ولكنها تحتاج لترميم وتنسيق

    وشكلي لا هارممها ولا هاةنسقها لأن لا وقت للركون عند موضوع واحد
    about 2 months ago · Delete Post
  • Coptic Youth 4 Holy Book Oops I forgot to reformat the chaper by inserting citations between parentheses within the bulk of text
    Here you are anyways:
    Still draft. First prepared in 2001 in Fairfax Public Library, Reston Branch., VA. Partially published first on FB (this page) in preparation to be rerendered on the main site of 'Coptic Youth 4 holy Book' under restoration.

    'The Confessions of St. Augustin', Bk. 3, chapter 1, paragraph 1; A Select Library of the Nicene and Post Nicene Fathers of the Christian Church (NPNF), Edited by Philip Schaff, Srs. I, Vol. 1, 1886, p. 60.

    Ibid, Bk. 3, chapter 12, p. 67.
    Ibid, Bk. 6, chapters 1,2, paragraphs 1,2, pp. 89-91. The uppercase bold font of titles are so in the English volumes.
    AL Kiraza, 28 September, 2001; Al Kiraza 21 October 2005; also in a recorded sermon undated;
    see also a clip draft having that sermon accompanied by my comments, available already at my backoffice and under the process of uploading.
    Confessions, npnf, Bk. 2, chapter 3, paragraph 7, p. 56.
    Ibid, Bk. 2, chapter 3, paragraph 8, pp. 56-57.
    Ibib, Bk. 2, chapter 3, paragraph 8, p. 57.
    Confessions, Bk. 2, Chapter 3, Paragraph 7, NPNF, Srs. I, Vol. 1, P.56.
    I am referring hereby to a lecture delivered in St. Mark, D.C. COC in the summer season of 2002, by Nabil Baqy Soliman, a Coptic counsellor that was delivered short time before I first spoke about this topic to the youth meeting of the same church.
    Ibid, Bk. 2, chapter 3, paragraph 8, p. 57.
    Ibid, Bk. 2, chapter 3, paragraph 5, p. 56.,br> Ibid, Bk. 2, chapter 3, paragraph 6, p. 56.
    Ibid, Bk. 2, chapter 3, paragraph 6, p. 56.
    Ibid, Bk. 9, chapter 9, paragraph 19, p. 136.
    Eph5: 22.
    1Co7:39.
    Eph5: 22-24.
    Confessions, Bk. 9, Chapter 9, Paragraph 19; NPNF, Srs. I, Vol. 1, p. 136.
    Ibid, Bk. 2, chapter 3, paragraph 8, p. 57.
    Ibid. Ibid, Bk. 9, chapter 9, paragraph 22. P.137.
    Ibid, Bk. 3, title of chapter 4, p. 61.
    This is a straightforward calculation from comparing "ibid, Bk. 2, chapter 3, paragraph 6, p. 56" and "ibid, Bk. 3, title of chapter 4, p. 61.


    about 2 months ago · Delete Post
  • Jean ✞ Takla إقتباس
    وأما الشتام الذي ينصحني بالاطلاع على نبذة كتبها الاب متى عن الاسقف اغسطين احيله وأمثاله للطلاع على مقالي عن الأب متى في فقرة
    o sancta simplicita
    لتنشيط ما لديهم من نخوة
    ==============================================

    حقاً لقد بدأت احزن علي المستوي الردي الذي يظهر به اتباع الراهب المسكين
    اسأله عما قاله الراهب الذي يدّعي العلم والأكاديمية فيكلمني احد الرعاع بلغة اولاد الشوارع
    لقد تأكدت ان صاحب هذه الصفحة مريض نفسي .. ايوة مريض نفسي
    اسأله عن شيئ فيكلمني في شيئ اخر
    يشتمني ثم يلقبني بالشتام
    سؤال صغير مني اجده بدأ في كتابة اي هراءات ولا يرد علي كلامي
    الرغي الكثير والهوس بإدعاء المعرفة

    وهنا اظن ان صاحب الصفحة يدّعي العلم وجده
    البابا والراهب والأساقفة كلهم اخطائوا اما هو فهو الوحيد الذي علي الصراط المستقيم

    صاحب الصفحة يحلق وحيداً شريداً في سماء العلم
    يا له من متكبر

    يا اخ يا صاحب الصفحة
    لو كان اللي انت بتقوله ده والذي تهاجم به قديسون صحيح
    فلعنة الله علي هذا العلم !!!!!!

    فضتك معك للهلاك

    ==============

    بدد يارب مشورة اخيتوفل
    about 2 months ago · Mark as Irrelevant · Report · Delete Post
  • Coptic Youth 4 Holy Book ----
    لو كان اللي انت بتقوله ده والذي تهاجم به قديسون صحيح
    فلعنة الله علي هذا العلم !!!!!!
    ----

    :)))

    لو كان صحيحاً فلعنة الـله عليه
    تأملوا يا إخوة يا من كنتم تراجعونني فيما أقول عن القفص الذهبي
    ألم يكن هذا كلامي؟

    لو كان صحيحاً فلعنة الـله عليه
    فماذا لو كان خاطئاً؟

    علامة تقدم جيدة بحق
    مع ملاحظة ان الفم الذي يبارك لا يلعن

    :))))))




    about 2 months ago · Delete Post
  • Coptic Youth 4 Holy Book عموما حبيبي أنا ادافع عن شرف اختك وبنت عمك لان القصة التي لا تمثل مثالاً مسيحياً ويزيد عليها خرافات الكلام السماعي غير الموجود في القصة كما رواها صاحبها أصلاً، هذه العبوة يستخدمونها لاجتذاب أخواتك للزواج خارج الرب
    وتنجح الدعاية لأنها تُستَخدَم ضد فتيات تم ملئهن بالتعليم الفاسد على انه تاريخ مقدس

    وأنا هنا انتقدها بكل اناة ومرجعية ومن مصدرها الأصلي
    شئ غريب عنك

    أنا هنا احتمل لعناتك ولعنات امثالك لادافع عن شرف حضرتك
    ولا تفكر أن تقول أنك لا تحتاج وما إلى ذلك من أجوبة عنترية لأنني لم آخذ إذنك أصلاً في الدفاع عن شرفك لأنك طالما انت عضو في الكنيسة فما يعيبك يعيبني وما يعيب اختك وطاسونك يعيب رجولتي

    فاقرأ وافهم
    أو اقرا واصمت
    أو اقرأ واشتم
    أو لا تقرأ وافعل ما تريد
    كله مقبول مني لأنك بدأت تهتز أو بالأحرى تهتز البلاهة فيك وهذه علامة جيدة لما هو أفضل في المستقبل
    ودليلها أنك لعنت الكلام إن كان صحيحاً
    وهي لعنة لا تخرج من فم لعّان متزن

    أحسن حبيبي وإلى الأمام
    :)


    وفرصة صحيح مع رفع التجاهل عنك ومجاوبتك بالضمير الثاني وليسذلك إلا بفضل حسن وانضباط سؤالك الاخير، وعلى سيرة الاخت الكريمة فأصحح لك أن "الأب متى" ليس أبي بحبسما كررت أنت وقتك تجاهلك، ) فلعلك تقصد "أبو سيد أبوك انت" (والكلام حرفاً لا هزءً بحسب إقرار سيد أبوك حينما كان يسير منطلق الروح معه ويتابعه منبها القارئ أنه كان يسير خلف أبيه وهما يضربان معاً الصحراء ببطون أقدامهما).. وإنها لظاهرة مثير للانتباه أن الأب متى (مع تقديري الصادق لفضائله) أنه قد سبب لك ولذويك هكذا هاجس حتى انك تظنه أينما ذهبت..
    about 2 months ago · Delete Post
  • Jean ✞ Takla وان لُعن الملعون اللي بيخلي الناس بتغلط في قديسين كده ... فهل يصبح الملعون ملعون بسبب اللعنة ام بسبب وجوده في حالة اللعنة؟؟؟

    لو العلم بيخليك تغلط في الناس والقديسين يبقي مش علم من عند ربنا
    ده يبقي من الشيطان حبيبك
    فهو صحيح في نطاق مجال الشيطنة التي انت تعيشها

    بدد يارب مشورة اخي-توفل واخي-كريستوفر
    about 2 months ago · Mark as Irrelevant · Report · Delete Post
  • Coptic Youth 4 Holy Book القديسون هم كل الخارجين من المعمودية المقدسة
    :)
    وعلامة تقدم جديدة انك تدعوني اخاً لك
    :)
    والاحلى إنك اعتبرت مشورتي هي مشورة اخيتوفل
    طيب مشورة اخيتوفل كانت صحيحة في ذاتها لكن ربنا حمّقها في ذهن السامع فلم يأخذ بها
    هل هذا يتفق مع كونك تلعن الكلام إن كان صحيحاً؟
    about 2 months ago · Delete Post
  • Jean ✞ Takla انا لا ادافع يا صاح عن الزواج بالبنات الغريبات بل اهاجمه في كثير من الأحيان
    ولكن اتكلم عن انك تقول ان مونيكا لم تبكي علي حال اغسطينوس في موضوع توبته
    وهو المعروف بإبن الدموع
    ومعروف ايضاً انه قيل له ان ابن هذه الدموع لا يمكن ان يهلك
    اما انت تقول انها بكت ولكن لأسباب اخري:
    إقتباس
    على أنها بكت بالفعل ولكن على رحيله عنها لإيطاليا وفي ذلك وبخها اغسطين وقال أنها اثبتت ببكائها أن خطية حواء لا تزال تعمل فيها
    وبكت مرة ثانية ولكن على انضمامه للبدعة المانوية والتي بالمناسبة كانت صارمة من الناحية الاخلاقية على فساد معتقدها
    =========================
    فهمت ولا لازم ازعق فيك عشان تفهم يا بني ادم؟؟؟
    about 2 months ago · Mark as Irrelevant · Report · Delete Post
  • Michael Gerges انا عاوز اعرف للاخ اللي كاتب الموضوع دا أين مرجعيتك عن كلامك هذا ؟؟ وياتري لما تقرأ شوية كلمتين بالانجليزي وتترجمهم هل تعتقد اننا هنصدق الكلام دا .. ثانيا ماذا تريد ان تصل في مجمل بحثك هذا .. هل تريد أن تثبت لنفسك انك الصح والباقي مخطئ ؟؟

    أعرف من أين سقطت وتب يقول الرب
    about 2 months ago · Mark as Irrelevant · Report · Delete Post