+An open forum
for all servants
of
Coptic Orthodox Church
+Exchange of
views
+Exchange of
experience
+Help in preparing
ministries
+Fellowship
+We Help Us!
PULPIT MINISTRY PAGE
The topics covered in this page are ministry-oriented!
Most of the sermons are written down verbatim as presented at the pulpit.
Moreover, they are accompanied by a brief comment on the time, occasion, kind of audience,
and circumstances of preparation, so that servants of word may interact
with the actual experience rather than long detailed academic-like studies,
and followed by a link to the audio recording of the sermon if available.
The introductory articles, as such, constitute a live accumulative diary for word ministry,
in a way that proved to be rather helpful to servants than academic notes.
I pray the fellow servants find such a ministry diary useful for their own ministry.
Notice for the interested followers:
The recordings are available at the online site and in a CD version as well. However, while the CD version is comrehensive, the internet site unfortunately does not have room for ALL of them! So please expect to miss few of the sermons in audio format at the internet site.
You may ask for the CD through an email message
with the keyword "Ministry" in the SUBJECT field, and the date or subject of the required sermon in the BODY of the message!
تقديم لخلوات الطلبة
استسمح مُتابِع التسجيلات في هذا الفصل، الأثير لنفسي، احتمال ثِقَل الآداء مع تشويش التسجيل لاسيما في دروس الكتاب.. كان شعاري أن كلمة الـله لا تُقيَّد، وكان حال قاعات دروس الكتاب أنها مكشوفة على سيارات وجرّرات ويشترك في اجزاء منها اجتماعات أُخرى، وكان شعاري ان كلمة الـله لا تُقيَّد وأن الخدمة تُقدَّم في وقت مناسب وغير مناسب، وكان نصيب هذه الخدمة الموضع غير المناسب (فنيّاً)!
ولعلّ في الإحاطة بخلفية الحال ما يفسِّر اضطراري لرفع الصوت على حساب نغمته،ما أثَّر على جودة الآداء وعلى نقاء التسجل..
وزاد من متاعب النطق لديّ، فوق لزوم التنازل عن ضبط نغمة الصوت لحساب رفعه وإسماعه، زاد المتاعب التزامي بالنطق باللهجة الصعيديّة، ما لم يتوفَّر لي قبلاً تقديم خدمات تفسيريّة وتأمليّة بها!!
فعفواً إذاً أن ما سيُتعِب أُذُن المتابِع هو عينه ما زاد غلاوة خدمات هذا الفصل على قلبي وحفرها فيه!
راجياً أن يكون أخذ هذا في الاعتبار تخفيفاً من صعوبة حال التسجيلات.. والتسجيلات الصوتيّة سبق حذف أكثر جلسات الأسئلة اللاحقة لدروس الكتاب منها قبل تحميلها، لطولها إذ وصل بعضها حتى أربع ساعات متواصلة، والأصول محفوظة لمن يطلبها..
في كلمة تلخيص عاجلة هنا لحين كتابة تقديم شامل لهذا المنبر الخصب، منبر الغرف الإلكترونيّة على الإنترنت، الذي كلما انقطعت سبله عاد بأكثر غنى بنعمة الرب، في كلمة تلخيص عاجلة في صفحة الصدارة هنا أثبت هذه العناوين:
إلى الآن (ابريل 2016)
بدأتُ تقديم الخدمة الصوتيّة على المنابر الإلكترونيّة بغرفة مجاوبة وشرح لغير المؤمنين بالإيمان المسيحيّ، وسرعان ما أقنعت مالكها بتسميتها
"الحوار المسيحيّ غير المسيحيّ Christian non-Chris Dialog" واشترطتُّ رفع معايير اللياقة التي كانت عالية أصلاً في الغرفة، وكانت أحلى وأقوى التسجيلات الناجحة حتى أن من سمع شخصي المتواضع وقتها بقي متذكراً اسمي وصوتي حتى متى عدتُ بعد عقد من الزمان تذكروني وتلقفوني بسرور ظاهر في غير غرفة مما تشتتوا إليه فيما بعد..
وحين امتلأت الساحة بالغثاء توقفت عن ارتياد هذه الغرفة وقبلت دعوة لغرفة مسيحيّة قبطيّة صِرف تواظب على التأمل في قراءة قداس اليوم التالي، مع التأمل في الكتاب المقدس بترتيب الإصحاحات، وفي هذين الشريطين استمتعت بتقديم التأملات "على الطاير"
وبالتوازي مع هذه الغرفة افتتحتُ غرفة "العليّة" والتي منها الاسم الذي أطلقته مجازاً على كل خدمتي المتواضعة على المنابر الإلكترونيّة
وكانت العليّة تعمل يوماً واحداً في الأسبوع (طيلة يوم السبت) فيرتادها عبر مناطق التوقيت المختلفة من الغرب للشرق
ومن أطرف لقطاتها هو تسميتها في الناحية اليمنى من العنوان هكذا
o__.-.__J__c__JI
(العليّة بحروف لاتينيّة :)
مع ما بالتسمية من تورية لطيفة إذ كان كثيرون يظنون أنها غرفة رسمية على بالتوك لها خصوصيّة من حيث اسم upper room فوق ما كنت أرى في التسمية معنىً صحيحاً فـ"الغُرَف" المسيحيّة تكاثرت على بالتوك بخيرها وشرها ولكن تبقى هنالك غرفة خصوصيّة اجتمع فيها الرب مع تلاميذه ومنها تأسَّست الكنيسة كلها وبُنِيَت كل غرف المسيح.. هذه كانت دعوة غرفة العليّة والتي حملت رسالة المرجعيّة الكتابيّة للجميع..
فيما بعد قبلت دعوة التكريس التي طالت سنينها بنعمة الرب فمرّت كأنها نحو يوم أو أقلّ، وعدت على كل حال لأجد كل من سمعني يتذكرني، وقبلت دعوة للتواجد في غرفة جديدة يملكها أحد الـ"زبائن" القدامى في غرفة الحوار المسيحيّ اللامسيحيّ، واقترحت تسميتها كونترا موندم (التسمية التي كان يرتب لها مالك غرفة الحوار ومنعها زحف الحال الردئ على الوسط فعفّ عن البقاء بعدي، وفي هذه الغرفة الجديدة "كونتارموندم" لم يطل مقامي لصعوبة توفر الإنترنت في ظروفي الجديدة ولكنها كانت فترة عمل على مواجهة كل دخيل غريب عن الكتاب المقدس في تعليم الكنيسة تحت اسم التقليد أو الآباء
وبعد تسجيل مواضيع حاسمة أثرت صفحة النقد في الموقع بشواهد على الحال الردئ تثبِت أن الواحد لم يكن يحارب طواحين هواء، ولا ينعي حالاً سوداويّاً في مخيّلته، أقمت في فيسبوك الذي وفَّر وسيلة طيبة للكتابة السريعة ما يوفر وقت تصميم الصفحات ويمدّ بروابط يسهل ضمها لصفحات الموقع
وعليه بجانب صفحتي الشخصيّة عُمِلَت جروب بقيت ناجحة وجاذبة حتى غيّر فيسبوك سياسته وألغى نظام لوحات النقاش
فواصلت الكتابة على الحساب الشخصيّ مباشرة
وحين لزم الأمر إقامة حملة رسميّة من واقع خدمتي كمتحدث باسم دير العذراء أعانتني خبرة فيسبوك لإقامة صفحة أكرمها الرب بالنجاح الفنيّ والعدديّ فأخذت الخدمة المكتوبة من وقت خدمة المنبر الإلكترونيّ المسموعة ولكن أضافت وسيلة للحفظ أسهل وتُغني عن مجهود التحميل
وآخر الكل (حتى وقت كتابة هذه الفقرة العاجلة) افتُتِحَت غرفة على سكايب ينفس الاسم الأثير
The Upper Room o__.-.__J__c__JI
وسُجِّلَت للآن مُحاضرات ومناقشان من 2\27\16 حتى 3\26\16 عن"البرهان الصحيح للاهوت المسيح ومشاكل الاستدلالات المُتداوَلَة"، "مدى قانونيّة الأسفار الثانية"؛ "تفسير شواهد لائحة الاحوال الشخصيّة"؛ "مشاكل في بعض قطع الأجبية"؛ "حروب الرب"، "لزوم الحرمان ومداه وشروط المغفرة"؛ "بدعة الإرشاد والمشورة وسبب غزوها للمنابر في كنيستنا ومضارّها"..
للأسف لم اجمع كل شئ لأن جهاز التسجيل لم يكن متوفراً ولا فكرة ديمومة العمل وتجميع عناصره في موقع لكن باحاول قدر امكاني ما فات اتركه في إشارة ليكون سجلاً لا يهمل شيئاً مما توفرت إمكانية تسجيله، وأما الكل فهو مُسجَّل لدى الرب بطيبه وبنقصانه ليذكر الرب كل هذا العمل بعدله ورحمته وخيره
بدعوة مفاجئة من انبا موسى أثر متابعته لمقالاتي بالأخبار كنت أنشر سلسلتين في مجلات أسقفية الشباب، حتى أخذتُ موقفاً من رئاسة الكنيسة إيجازه في آخر هذه الصفحة..قصة مثيرة انتهت بهذا الموقف الذي سجّلت به ختام موقفي الشريف الذي بفضله أتكلّم فيسكت الجميع حتى الآن.. لقد كانت فترة خدمة سارة لي أسفت لاضطراري لوقفها، ويلي رابطين لصفحتين تتابعان مواضيع السلستين وعلى رأسهما المقالات المنشورة في مجلات أسقفية الشباب مدعومة بالصور الضوئية
سلسلة مباركة ابتكرتها استجابة لطلب انبا موسى بتقديم مقالات لمجلة الشباب الكنسي